قبل أكثر من عشرة قرون ونصف، وتحديدًا في ستينات القرن العاشر، 966 ميلادية، وبمجرد أن استقر الحكم لجوهر الصقلي، أحاط القاهرة بسور ضخم من الطوب اللبن قد اندثر تماما، يتخلله ثماني بوابات، فحتي عهده، وطبقًا للمؤرخ الامريكي "لويس ممفورد"، كانت الصحراء هي السور الطبيعي لمصر، ولكنها لم تكن كذلك
أكمل القراءةيعود شغفي بالقاهرة إلي عام 1973، عندما كنت طالبًا أدرس الهندسة المعمارية في جامعة القاهرة، فقد سحرتني منذ أول مرة شاهدت فيها آثارها الإسلامية، ومنذ ذلك الحين، استمرت تُحيطني بسحرها، ولكن بدأت "قصة الحب" هذه تفتر شيئًا فشيئًا عندما بدأ انبهاري بالمدينة ينزوي بتأثير المعضلات التي تعيشها،
أكمل القراءةعلي مساحة ما يقرب من ثلاثة آلاف متر، وبالقرب من السوق القديم فى مدينة السلام شرم الشيخ بمحافظة جنوب سيناء، تم انشاء أحد أغرب وأعجب المساجد علي أرض مصر، مسجد تم تصميمه بشكل يجمع بين أنماط معمارية مختلفة، جميعها ينتمي لطرز إسلامية مصرية مختله. الحقيقة أن مسجد الصحابة، وللوهلة الأولي، قد يُخطئ
أكمل القراءةمسجد المؤيد شيخ، أو كما يُطلق علية المؤرخين "مسجد السلطان السجين، يعد أحد المساجد الأثرية الشهيرة بالقاهرة، ويوصف بأنه فخر مساجد عصر المماليك الجراكسة، ويقع داخل أسوار القاهرة الفاطمية ملاصقا لباب زويلة، ويشرف بواجهته الجنوبية الغربية على شارع تحت الربع. أنشأ هذا الجامع العظيم السلطان
أكمل القراءةواحد من أعرق الآثار الإسلامية، يقف ببهائه وسط القاهرة الفاطمية منذ أكثر من 180 عام مضت، ليعكس ببنائه المعماري الفريد، مزيجًا رائعا من فنون العصر المملوكي، والعثماني، والأوروبي، حتى أطلق عليه بجدارة "لؤلؤة المعز"، لغناه بزخرفة فني "الروكوكو" و "الباروكي".
أكمل القراءة